Not known Details About الواقع المعزز في الطيران

Wiki Article



من الأمثلة التوضيحية لتطبيق الواقع المعزز في مجال الطيران استخدام النظارات الذكية أثناء عمليات التفتيش قبل الرحلة. ويمكن للطيارين الذين يرتدون هذه النظارات الحصول على معلومات في الوقت الفعلي حول حالة الطائرة، مع تسليط الضوء على المناطق التي تتطلب الاهتمام، وبالتالي تبسيط عملية التفتيش وتعزيز السلامة قبل الإقلاع.

هذا يسهل على الجراحين تحديد الأعضاء والمواقع الدقيقة لإجراء العمليات.

وبالمثل، يمكن أن تكون تطبيقات الواقع المعزز التي تعرض البيانات الملاحية على قناع الطيار مفيدة بشكل لا يصدق، ولكن إذا لم يتم دمج المعلومات بسلاسة مع وجهة نظر الطيار، فقد يؤدي ذلك إلى الحمل المعرفي الزائد ويعيق عمليات صنع القرار.

“طفل أنا كبقيَّة الأطفال، لا أختلف عنهم بأي خصال…طفل ترافقني البراءة أينما أغدو وتصحبني بكل أفعالي.. طفل يشع النور من قسماته، يا لذة الضحكات والأقوال..”

مقدمة لتقنيات التدريب على الطيران - أبحاث تدريب الطيران: الواقع الافتراضي والواقع المعزز في تدريب الطيارين: دراسة مقارنة

تعد مراقبة مخاطر الائتمان عنصرًا حيويًا في إدارة المخاطر المالية داخل أي مؤسسة إقراض. وهو ينطوي على الإشراف المستمر على قدرة المقترضين على الوفاء بالتزامات ديونهم، ويلعب دورا حاسما في تحديد المخاطر المحتملة قبل أن تصبح مشكلة.

التعليم التجريبي: أحد أبرز مزايا الواقع الافتراضي هو قدرته على تقديم التعليم التجريبي، حيث يمكن للطلاب الانغماس في بيئات افتراضية لتعلم مفاهيم معقدة.

تعود‭ ‬بدايات‭ ‬التدريب‭ ‬الافتراضي‭ ‬إلى‭ ‬الثمانينات‭ ‬من‭ ‬القرن‭ ‬العشرين،‭ ‬عندما‭ ‬تم‭ ‬استخدام‭ ‬محاكاة‭ ‬التدريبات‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬أجهزة‭ ‬الكمبيوتر،‭ ‬مما‭ ‬منح‭ ‬الأفراد‭ ‬العسكريين‭ ‬فرصة‭ ‬للتدريب‭ ‬في‭ ‬بيئة‭ ‬آمنة‭ ‬وخاضعة‭ ‬للرقابة‭. ‬ويأخذ‭ ‬الواقع‭ ‬الافتراضي‭ ‬التدريب‭ ‬القائم‭ ‬على‭ ‬الكمبيوتر‭ ‬إلى‭ ‬المستوى‭ ‬التالي،‭ ‬فهو‭ ‬لا‭ ‬يُمَكِّن‭ ‬الجندي‭ ‬من‭ ‬التدرب‭ ‬في‭ ‬بيئة‭ ‬آمنة‭ ‬فحسب،‭ ‬بل‭ ‬يؤهله‭ ‬للتدرب‭ ‬في‭ ‬بيئة‭ ‬تحاكي‭ ‬الواقع‭ ‬الفعلي،‭ ‬وهو‭ ‬ما‭ ‬يُمَكِّن‭ ‬الجنود‭ ‬من‭ ‬تطوير‭ ‬قدراتهم‭ ‬العسكرية‭.

يمكن‭ ‬توضيح‭ ‬عدد‭ ‬من‭ ‬الفوائد‭ ‬التي‭ ‬تترتب‭ ‬على‭ ‬التدريبات‭ ‬الافتراضية،‭ ‬وهي‭: ‬

باعتبار أن الطريقة التقليديَّة المعتادة في التدريس ليست بالمثلى كونها قائمة على الحفظ والتلقين ولا تراعي الفروقات الفرديَّة وتعتبر عاجزة على خلق الدافعيَّة في التعلّم، فإن من الأفضل تجنّبها قدر الإمكان في جميع المجالات خلال عمليَّة التعليم وخاصة في مجال العلوم ومادة الإيقاظ العلمي تحديدا، باعتبارها مادة علميَّة تحتوي مفاهيم معقدة بعض الشيء يصعب على المتعلم استيعابها أحيانا وخاصّة إذا كان من التلاميذ الذين يعانون من اضطرابات في التعلّم كعسر القراءة و الكتابة، اضطراب طيف التوحد، أو حتّى متلازمة داون، وجب على المعلّم أن يطور ويحسن في طريقة تدريسه ويضفي عليها الجانب التكنولوجي باستخدام تقنيات حديثة تكسر النمطيَّة والرتابة داخل القسم وتقدم المادة العلميَّة بطريقة جذابة ومشوقة بهدف إثارة دوافع المتعلمين وتشويقهم لما تحتويه هذه التقنيات من وسائط متعددة من شأنها أن تجعل ذهن التلميذ متيقظا ونشطا بدلا من كونه متلق سلبي للمعلومة حتى انتهاء العمليَّة التعليميَّة ودفعه لمتابعة الدرس  بثبات واكتساب أكبر قدر ممكن من المعلومات القيمة بطريقة ميسّرة،وعلى هذا الأساس اخترنا بحثنا الذي نسعى من خلاله إلى البحث في “دور تقنية الواقع المعزز في تجويد عمليَّة التعليم والتعلم والإقلاع بمادة الإيقاظ العلمي (الدرجة الثالثة أنموذجا) “ إذ يعتبر بحثنا من بين أهم البحوث التي يفرضها الواقع المعيش الذي يشهد تطورا تكنولوجيا اكتسح جميع مجالات الحياة بما في ذلك مجال التربية والتعليم ونهدف من خلاله إلى اختبار أثره على فئات مختلفة من المتعلّمين وعلى غرار ذلك قمنا بإصدار تطبيق جديد تحت اسم “عزّز و تميّز” يعمل بهذه التقنية كمبادرة منّا في مسار الإصلاح التربوي التفاعلي الذي يحاكي التطوّرات العلميَّة و التكنولوجيَّة، وفي هذا السياق نطرح الإشكاليَّة التالية:

ووفقا لذلك ورغبة منها في الرقيّ بطفل التوحّد نحو قدرات دراسيَّة أفضل، سعت أكبر الشركات العالميَّة المتخصصة إلى طرح برامج لمساعدة الأطفال من خلال انشاء تطبيقات وتقنيات من شأنها تطوير أساليب تعليم الأطفال ذوي اضطراب التوحد في ضوء تقنيات التعليم الحديثة مثل تقنية الواقع المعزز كتقنية حديثة تستخدم في جل المجالات منها مجال التدريس، فتعزز العالم من حولنا ويتم ذلك من خلال إدخال بيانات افتراضيَّة إلى عالم المستخدم الحقيقي بشكل ثنائي أو ثلاثي الـأبعاد وغالبا ما يرتبط الواقع المحسن أو المعزز بأجهزة يمكن ارتداؤها أو أجهزة ذكيَّة يمكن حملها، ومن هذا المنطلق سعينا نحن كطلبة من إعداد تطبيق “عزز وتميز”، حيث حاولنا أن يواكب هذا التطبيق مستجدات العصر ويواكب في نفس الوقت البرامج التعليميَّة التونسيَّة ويلائم التلميذ المتوحد ومن هذا المنطلق يمكننا طرح الإشكاليَّة التالية “ما علاقة تقنية الواقع المعزز بالطفل التوحدي؟ وهل تتماشى هذه التقنية مع الأطفال الذين نور الإمارات يعانون من التوحد؟”

الواقع الافتراضي: يتيح للمستخدمين التفاعل الكامل مع البيئة الافتراضية، حيث يمكنهم التحرك داخلها والتفاعل مع الأشياء الافتراضية.

ارتكزت طريقتنا في هذه المرحلة على العلاقة المباشرة بين المعلم والتلميذ فقط، حيث كان هذا الأخير متلقي سلبي للمعلومة ينتظر قدوم المعرفة، جاهزة من طرف المعلم دون أي جهد في الاستقصاء أو البحث، وهو ما نعتبره حقيقة تلقينا جافا للمعلومات، أي أن المعلم هو المصدر الوحيد والرئيسي للمعلومة ولاحظنا التالي:

تحسين الكفاءة التشغيلية: في مجالات مثل التصنيع والخدمات اللوجستية، يستخدم العاملون الواقع المعزز لتلقي إرشادات مرئية تساعدهم في أداء المهام بشكل أسرع وأكثر دقة.

Report this wiki page